أصبح تطبيق الواتس آب هو أكثر التطبيقات استعمالا في مجالا التواصل والدردشة من خلال الهواتف الذكية، هذا التطبيق لديه ملايين من المستخدمين حول العالم، والمشكل الذي لا يعرفه الكثير هو أن بعض الأشخاص الذين يبحثون عن أي طريقة للوصول الى بياناتك الخاصة سواء الصور او معلومات حساسة خاصة بك.
ومن أجل حماية المستخدمين قامت الشركة صاحبة التطبيق، باطلاق مزايا امنية جديدة، وهي تشفير الرسائل، واضافة ميزة التحقق بخطوتين.
لكن رغم ذلك هناك خدع يقوم بها المخترقين لخداع المستخدمين بغية اختراق هواتفهم الذكية.
وفي الاونة الاخيرة انتشر رسالة خادعة جديدة في حسابات المستخدمين، تدعوهم للاستفادة من ميزة “الاتصال الضوئي” والتي تمكنك حسب ما يرويجه هؤلاء المخترقين من الاستفاذة والتمتع من انترنت مجاني مفتوح وغير محدود. كما تدعوك الرسالة الى النقر على الرابط المرفوق من اجل تفعيل هذه الميزة “الوهمية ” على هاتفك الذكي .

وفي الاونة الاخيرة انتشر رسالة خادعة جديدة في حسابات المستخدمين، تدعوهم للاستفادة من ميزة “الاتصال الضوئي” والتي تمكنك حسب ما يرويجه هؤلاء المخترقين من الاستفاذة والتمتع من انترنت مجاني مفتوح وغير محدود. كما تدعوك الرسالة الى النقر على الرابط المرفوق من اجل تفعيل هذه الميزة “الوهمية ” على هاتفك الذكي .

عندما تدخل الموقع المرفوق بالرسالة من أجل تفعيل هذه الميزة، سيتطالبك هؤلاء المتلصصين الى دعوة 15 صديقا ومشاركتهم لنفس الرسالة. مما يعني انتشار اكثر لهذه الخدعة والوصول إلى أكبر عدد من الهواتف الذكية.

ولتجنب اختراق خصوصيتك والوصول الى هاتفك، لا تقم ابدا بالنقر على الرابط وقم بمسح الرسالة على الفور، ولا تقوم باعادة ارسالها للاخرين فليس هناك شيء اسمه ميزة “الاتصال الضوئي” فاي ميزة جديدة على الواتس آب لا يتم مطالبتك بالذهاب الى اي موقع من أجل تفعيلها، فقط يكفي ان تقوم بتحديث التطبيق على جوجل بلاي .
يجذر بالذكر ان هذه الرسالة انتشرت قبل عام في سوريا، قبل أن تعود من جديد لتنتشر في حسابات بعض الاشخاص في دول عربية مختلفة.

ولتجنب اختراق خصوصيتك والوصول الى هاتفك، لا تقم ابدا بالنقر على الرابط وقم بمسح الرسالة على الفور، ولا تقوم باعادة ارسالها للاخرين فليس هناك شيء اسمه ميزة “الاتصال الضوئي” فاي ميزة جديدة على الواتس آب لا يتم مطالبتك بالذهاب الى اي موقع من أجل تفعيلها، فقط يكفي ان تقوم بتحديث التطبيق على جوجل بلاي .
يجذر بالذكر ان هذه الرسالة انتشرت قبل عام في سوريا، قبل أن تعود من جديد لتنتشر في حسابات بعض الاشخاص في دول عربية مختلفة.